ولذلك، لا ينبغي للمستثمرين الاعتماد فقط على تصنيفات السندات عند اتخاذ قراراتهم الاستثمارية. ويجب عليهم أيضًا إجراء أبحاثهم وتحليلاتهم الخاصة للبيانات المالية للمصدر ونموذج الأعمال وتوقعات الصناعة والوضع التنافسي.
إخلاء المسؤولية عن المخاطر: على الرغم من أن التداول المدعوم يمكن أن يكون مربحًا ، إلا أنه يرتبط بمخاطرة كبيرة بفقدان استثمارك. سوف تزيد المخاطر عند التداول على شركات الهامش. يجب على المتداولين أن يفرضوا العناية الواجبة وأن يكونوا حذرين عند اتخاذ قرارات التداول الخاصة بهم.
ترى ما هي السندات بالأساس؟ وكيف يمكن تحقيق عائد استثماري من خلالها؟ وما أفضل السُبل المتاحة للاستثمار بها وتحقيق أعلى عائد ممكن من خلالها؟، تلك الأسئلة وأكثر تتردد على نطاق واسع بين راغبي الاستثمار في هذا النوع من الأدوات المالية ويجيب عنها موقع "ثقة" من خلال الفقرات التالية.
تتضمن السندات السندات الحكومية، وسندات الشركات، والسندات البلدية، ولكل منها مستويات مختلفة من المخاطر والعائدات.
أدوات التداول والبحوث المتقدمة، والقدرة على تداول السندات والخيارات والعقود الآجلة والفوركس والعملات المشفرة والأسهم والصناديق
أما فيما يخص الشق المُتعلق بأفضل توقيت للاستثمار في السندات فيوصى بالنظر إلى الحالة الاقتصادية العامة، للتعرف إن كانت الظروف العامة مواتية لبدء مثل هذا الاستثمار ويمكن تحديد ذلك من خلال ما يلي:
يمكن للمستشارين المحترفين أيضًا المساعدة في استراتيجيات الاستثمار في السندات الأكثر تقدمًا، مثل إدارة الآثار الضريبية، أو استخدام صناديق السندات، أو دمج السندات في خطة استثمار أوسع تشمل الأسهم، العقاراتأو أصول أخرى.
أنا أوافق علي استخدام البريد الالكتروني الخاص بي للتواصل والاتصال للتأكد من المعلومات الواردة في التعليق المنشور.
إن مخاطر الائتمان تشكل اعتباراً مهماً آخر. ويتمثل هذا الخطر في احتمال فشل الجهة المصدرة للسندات في الوفاء بالتزاماتها المتعلقة بالديون، مما يعني أنها قد تتخلف عن الاستثمار في السندات سداد الفائدة أو إعادة أصل الدين.
سياسة التيسير الكمي: يساهم اتباع مثل هذه السياسات في رفع معدلات الطلب على السندات وبالتبعية يزيد من قيمتها، تُعني تلك السياسة إقدام البنك المركزي على إعادة شراء كم كبير نسبياً من السندات.
فيما يلي بعض العوامل التي يجب مراعاتها عند الاستثمار في السندات:
هناك طريقتان رئيسيتان للربح من الاستثمار في السندات. الطريقة الأولى هي الاحتفاظ بالسند حتى تاريخ استحقاقه وتحصيل الفائدة التي تُدفع على فترات منتظمة، غالبًا مرتين في السنة.
حيث يمكن أن يكون هذا مفيدًا بشكل خاص لمتداولي السندات، الذين نور قد يكون لديهم متطلبات فريدة لتتبع وتحليل استثماراتهم. بالإضافة إلى ذلك، تقدم المنصة موارد بحثية واسعة النطاق، بما في ذلك مجموعة متنوعة من بيانات السوق والأخبار والتحليلات والتي من شأنها مساعدتهم على اتخاذ قرارات مستنيرة والبقاء على اطلاع دائم بظروف واتجاهات السوق.
ابدأ الاستثمار: بمجرد تمويل حسابك، يمكنك البدء في الاستثمار في السندات. حيث سيساعدك الوسيط الخاص بك في اختيار السندات المناسبة لأهدافك الاستثمارية وتحمل المخاطر.